TOP LATEST FIVE غياب دور الأب في الأسرة URBAN NEWS

Top latest Five غياب دور الأب في الأسرة Urban news

Top latest Five غياب دور الأب في الأسرة Urban news

Blog Article



الهمسة التاسعة عشرة: على الأب تدريب أبنائه على تحمل المسؤولية كل بحسبه؛ لينشؤوا عاملين متفاعلين بخلاف بعض الأبناء الذي لا يعرف للمسؤولية طريقًا وتعرقله كل مشكلة.

كما قد يتبع أسلوب عدم التحدث إليهم أو اللعب معهم كما اعتادوا منه من قبل.

كيف يتمكن الأب من التوازن بين مسؤولياته المهنية والأسرية؟

وهذه دلالة قوية إن مسؤولية رعاية الأولاد قائمة على عاتق الوالدين، ويحاسب عليها الفرد يوم القيامة، لذا من الضروري تربية الأناء تربية صالحة تتفق مع تعاليم الدين الإسلامي.

لذا يُعد الأب القائد الروحي والعاطفي للأسرة وصاحب السلطة والنفوذ في صنع القرارات.

الآباء يواجهون تحديات في العصر الحالي. التطورات التكنولوجية والعولمة أثرت بشكل كبير على حياة الأسر. يتطلب ذلك من الآباء مزيدًا من الجهد والحكمة.

ويضيف:«يجب أن يكون لدى الأم التي انفصلت عن زوجها طريقة خاصة للتواصل مع أبنائها والاستماع إليهم وتفهم ظروفهم خلال تلك الفترة، سواء كانوا صغارا لا يفهمون سوى أن الأب لم يعد موجودا معهم في المنزل ويتساءلون عن سبب ذلك باستمرار، أم كانوا كبارا يوجهون لها الانتقاد المستمر بسبب قرار الانفصال الذي اتخذه الوالدان دون النظر إلى مصلحة أبنائهما.

يعتبر الأب هو الفتاة الأولى لأي فتاة، والقدوة الأولى لأي صبي، فأول رجل يتعامل مع الفتاة هو الأب وتكتسب منه خبرة في التعامل الإمارات مع جنس الذكور، والأب بالنسبة للولد هو القدوة التي يحتذيها في جميع تصرفاته.

الموازنة بين العمل والحياة الشخصية: يواجه الرجال صعوبة في الموازنة بين متطلبات العمل والتزاماتهم الأسرية، حيث غالبًا ما يُطلب منهم قضاء ساعات طويلة في العمل.

وبناء على هذا الحديث الشريف فقد دعا الرسول صلى الله عليه وسلم الأب إلى ضرورة تحمل مسؤولية رعاية وتربية الأبناء تربية سليمة قائمة على تعاليم الإسلام وبما شرعه الله في كتابه العزيز.

أهم الأمور المرتبطة بتعويض غياب الأب عن أطفاله ألّا تحاول الأم التقليل من الأب أو كسر صورته أمام أطفاله مهما كان سبب الغياب، وأن تكون مستعدةً للمقاومة الطبيعية التي سيبديها الأطفال والتي قد تصل إلى تحميل الأم نفسها مسؤولية غياب الأب حتى وإن كان السبب وفاته!

قد يشعر الأطفال بسبب غياب الأب بمشاعر رفض، ويصبحون خائفين بشكل دائم من الهجر، وعدم الالتزام، ولا يثقون بأحد، وجميع هذه المشاعر تساهم في إحداث العديد من المشكلات السلوكية، ويكون الأطفال في هذه الحالة غير قادرين على التعامل مع مشاعر الغضب أو القلق، وخاصةً إذا كانوا يعانون من مشكلات تتعلق بالتواصل كما تحدثنا في البداية، وجميع هذه العوامل تؤثر في النهاية على علاقاتهم الاجتماعية المختلفة.

الأب مسؤول عن رعاية وتربية الأبناء. يجب عليه توفير الدعم المادي والمعنوي. كما يجب عليه توفير الأمن والاستقرار.

الاقتراب من الأبناء وبناء علاقة صداقة: بناء علاقة صداقة بين الأبناء وأمهم يساعدها أكثر في ضبط أمور الأسرة والتعرف على مختلف المشاكل التي يعانون منها عند غياب الأب، مما يوفر لها القدرة على حمايتهم من مغريات الحياة خارج المنزل التي قد تقودهم دون وعي لبعض الانحرافات السلوكية.

Report this page